
أكدت حركة الجهاد الإسلامي أن قرار مجلس الأمن الدولي بشأن المساعدات لا يرقى إلى مستوى الجرائم المرتكبة في غزة ولا يلبي الحد الأدنى من مستلزمات الشعب الفلسطيني.
وشددت الحركة على أن القرار يمثل فشلاً مدوياً لمجلس الأمن في وضع حد لحرب الإبادة الأميركية بأياد صهيونية، محذرة العالم من ارتكاب العدو الصهيوني مجازر دموية جديدة وإعدامات ميدانية بحق سكان القطاع انتقاماً للهزيمة النكراء التي ذاقها جيش الاحتلال واضطراره إلى سحب جنوده أمام بسالة مجاهدي غزة وصمود أهلها.