
رأت صحيفة "البناء" انه لم يسجل رئاسياً أي تطور جديد في ظل جمود يسيطر على الملف،
ووفق معلومات "البناء" فإن الجهود السياسية والدبلوماسية تجمّدت بانتظار تطورات الجبهة الجنوبية ومفاوضات القاهرة لإعادة إطلاق المساعي الرئاسية لكون الجميع توصّل إلى قناعة بأن الملف الرئاسي بات مرتبطاً بالتطورات الميدانية في الجنوب المرتبطة بدورها بالوضع في غزة لذلك اكتفى الوسطاء الخارجيون وأصحاب المساعي الخيرة الداخليون بتمهيد الأرضية للمرحلة المقبلة فور توقف الحرب في الجنوب وفي غزة.