وإذ أعرب عن تضامنه معها في مواجهة "الارهاب الفكري والحرب النفسية اللذين عودتنا "إسرائيل" اللجوء اليهما كل حين"، شدد على أن "مناعة الصحافة لن يوهنها تهديد من هنا ورسالة من هناك، وما هذا الاسلوب إلا دليل على أن "إسرائيل" تأبى التزام العهود والمواثيق والقوانين الدولية التي تحمي الصحافيين وترعى عملهم".

وأشار إلى أن "الكلمة الحرة والجريئة تبقى أمضى من أي سلاح حربي أو نفسي".

وكانت الزميلة امال الخليل قد تلقت رسالة تهديد بالقتل من رقم اسرائيلي يطلب منها مغادرة لبنان .