
نقلت صحيفة "الجمهورية" عن مصادر متابعة قولها ان قرار الحوار او اللاحوار سيتخذ في ضوء المشاورات التي يتم اجراؤها
واشارت المصادر الى ان الرئيس عون يعتقد انه يقوم بما عليه في محاولة أخيرة له خلال العهد لعقد مؤتمر حوار للاتفاق حول نقاط مفصلية شديدة الاهمية تحدد مصير البلد، فإذا لم يتمكن من ذلك يكون قد أدى قسطه الى العلى، خصوصا ان البلد على ابواب انتخابات نيابية ستترافَق مع توترات وتشنجات سياسية ربما تساهم طاولة الحوار في التخفيف من حدتها.