
كشفت غرفة العمليات المشتركة للجيش السوري وحلفائه في حلب لإذاعة النور، الجمعة 25 تشرين الثاني 2016، أن لقاء أمنياً جمع ممثلين عن كل من الولايات المتحدة، تركيا، السعودية، و"جيش الفتح"، أُبلغ خلاله هذا الأخير بعدم خروجه من المدينة تحت أي ظرف ولو أدى ذلك إلى مقتل مدنيين.