
أقدم مجهول على محاولة اغتيال الفلسطيني حسين علاء الدين الملقب بـ"أبو حسن الخميني"، وذلك خلال مشاركته في مسيرة فلسطينية تشارك فيها جميع القوى،
لدعم الحقوق الفلسطينية أثناء مرورها عند الشارع الفوقاني في عين الحلوة، ما أدى إلى إصابته بجروح خطرة نقل على اثرها إلى مركز لبيب الطبي في صيدا، ووصفت حالته بالحرجة، لكنه ما لبث أن فارق الحياة متأثراً بجراحه. وفور شيوع النبأ سُمع إطلاق نار في المخيم.
وقد أكد قائد القوة الفلسطينية المشتركة العقيد بسام السعد أن القيادة السياسية الموحدة ستجتمع بشكل طارىء لاتخاذ الإجراء اللازم وتوقيف المتورطين.