اتسعت رقعة التسويات في بلدات وقرى ريف محافظة درعا الشرقي جنوب سوريا، لتشمل القرى المحيطة بها والمحاذية لريف السويداء،
سعياً إلى توسيع مساحات سيطرة الجيش السوري وتعزيز الأمن والأمان في المنطقة الجنوبية.
وانضمت مدينة بصر الحرير في ريف محافظة درعا الشرقي إلى قطار المصالحات لتسوية أوضاع عشرات المطلوبين والمسلحين وتسليم سلاحهم، في إطار سعي الدولة السورية إلى توسيع مساحات سيطرتها بمحافظة درعا جنوب سوريا.