وهو صاروخ غير مسلح ومزوّد بمركبة اختبار عودة من قاعدة فاندنبرغ.

وقالت ما تُسمّى بـ"الشؤون العامة لقيادة سلاح الجو للقصف الشامل" الأميركية إن ذلك الإطلاق التجريبي "هو جزء من الأنشطة الروتينية والدورية التي تهدف إلى إثبات أن الردع النووي للولايات المتحدة الأمريكية آمن وموثوق وفعال لردع تهديدات القرن الحادي والعشرين وطمأنة الحلفاء"، وفق تعبيرها، وأضافت: "لقد حدثت مثل هذه الاختبارات أكثر من 300 مرة من قبل، وهذا الاختبار لا علاقة له بأي أحداث عالمية راهنة".

وكانت الولايات المتحدة الأمريكية أرجأت في أوائل آب / أغسطس الجاري تجارب الصاروخ البالستي "مينيت مان-3" من أجل تجنب "التوترات في العلاقات مع الصين".