إستنكر اهالي منطقة وادي الزينة وادانوا عملية اطلاق النار التي تعرض لها المرحوم المجاهد بلال كنعان وولده حسين، واكدوا ان الحادث لا يعدو كونه حادثاً فردياً
وفي بيان لأبناء المنطقة اشاروا الى انه "عطفأً على ما تناقلته بعض مواقع التواصل الاجتماعي حول حادثة وادي الزينة، نحن عوائل وابناء المنطقة نود توضيح الآتي:
١.الحادث لا يعدو كونه حادثاً فردياً ولا علاقة للسرايا اللبنانية او أي جهة سياسية ولا خلفية مذهبية فيه .
٢.نستنكر وندين اطلاق النار الذي تعرض له ابن منطقتنا وعزيزنا المرحوم المجاهد بلال كنعان وولده حسين.
٠٣نطالب القوى الامنية بالعمل على توقيف الفاعلين والتحقيق بأسباب الحادثة ومجرياتها وإجراء المقتضى القانوني اللازم ووضع القضية لدى القضاء المختص.
٤. نعزي عائلة الفقيد ونعتبر أنفسنا شركاء في مصابهم والذي ألمّ بنا جميعا ونتمنى الإبتعاد عن لغة الثأر الجماعي والمناطقي والإحتكام إلى القوى الامنية والقضائية منعاً لأي تداعيات جديدة".