
رأى "اللقاء الاسلامي الوحدوي" أن "ما أثاره الرئيس بري حول التقصير في موضوع ثروة لبنان الطبيعية من النفط والغاز، هو أولى الأوليات الاقتصادية اللبنانية الوطنية، ولا شيء يبرر هذا التقاعس الرسمي المريب، بوجود رئيس للجمهورية وبعده، سوى اختلاف الطبقة السياسية الحاكمة على منح التراخيص وادارة هذا القطاع وفق الحسابات الطائفية والفئوية".