
يتطلع الفلسطينيون إلى تحويل يوم التاسع والعشرين من تشرين الثاني / نوفمبر، وهو التاريخ الذي خصّصته الأمم المتحدة كيوم عالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، إلى يوم مناصرة حقيقي يقود إلى إنهاء الاحتلال الصهيوني الجاثم فوق أرضهم منذ نحو سبعة عقود. ويؤكد أصحاب الحق المغتصب أهمية ترجمة الرسائل التضامنية إلى أفعال تحد من مأساتهم.