
بحثت قيادات عمليات الحشد الشعبي العراقي والمعاونيات ومدراء المديريات التطورات الراهنة، وما رافق عملية اغتيال نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي الشهيد القائد أبو مهدي المهندس.
وأكد المجتمعون أن الحشد الشعبي ما يزال بكامل قوته وجهوزيته وتماسكه، وأن رحيل الأب القائد الشهيد أبو مهدي المهندس مع القائد الإسلامي الكبير الشهيد قاسم سليماني وباقي قادة النصر سيعطي زخمًا معنوي لجميع المجاهدين للثبات على الخط وللدفاع عن العراق وأهله والتمسك بالمرجعية العليا والحفاظ على هيبة الدولة وحصر السلاح بيد المؤسسة العسكرية والأمنية والالتزام بالقانون والتحلي بالانضباط وإطاعة أوامر القيادة العامة للقوات المسلحة.