داعياً المجتمع الدولي إلى الإستمرار في الضغط على الجانب "الإسرائيلي" لكفّ يده عن حقوقنا وإلزامها بالإتفاقات الموقّعة بما فيها حقنا بالإنتخابات، حسب تعبيره، وقال عباس: "سنواصل العمل على تحقيق الوحدة الوطنية وإنهاء الإنقسام واستمرار المقاومة الشعبية والعمل على تشكيل حكومة وحدة وطنية".

في المقابل، جددت حركة "حماس" رفضها فكرة تأجيل الإنتخابات​ أو إلغائها، معتبرة أن الحلّ هو الإجتماع وطنياً لبحث آليات فرض الإنتخابات في ​القدس​ دون إذن أو تنسيق مع سلطات الإحتلال.

إلى ذلك، قالت صحيفة "معاريف" العبرية إن الجيش "الإسرائيلي" يستعدّ لتصعيد جديد عشية قرار الإعلان عن إلغاء أو تأجيل الإنتخابات الفلسطينية.