الذي يتناول عرض ومناقشة شؤون الغرفة الإدارية والمالية، بالإضافة إلى تطوير العلاقات الاقتصادية العربية الألمانية في المجالات كافة.

وعرض صالح، على هامش مشاركته في اجتماعات الغرفة ولقاءاته مع الوفود العربية المشاركة، للواقع الذي تعانيه القطاعات المنتجة في لبنان جراء تفاقم الأوضاع الاقتصادية والمالية وتداعياتها السلبية على مختلف القطاعات الانتاجية، آملًا من غرفة التجارة الالمانية العربية أن "تضع من ضمن اولوياتها تأمين الدعم والمؤازرة للبنان وقطاعاته الانتاجية، باعتبارها العنصر المحوري لإعادة النهوض باقتصاده".

وكان صالح التقى عميد السلك الدبلوماسي في المانيا سفير لبنان لدى المانيا الدكتور مصطفى اديب.