واضافت معلوف " انا لدي تواصل مع يهود اميركيين هم محبين للاخر "، حسب زعمها.

هي نفس أدبيات كل الذين ساروا في ركب التطبيع، فما عليك سوى التهويل من فزاعة حزب الله المقاوم، والتحدث كخبير اقتصادي عن الخيرات الصهيونية بينما تسرق ثروات لبنان، والطعن من جديد في رفات شهداء المجازر "الاسرائيلية"، بعد ان تحكي لنا روايات الحب والسلام....

على كل حال فالتاريخ أصدق برهان على مصير أهل الذل والانبطاح، فإعتبروا أيها المطبعون.