
شدّدت حركة الأمّة على أنّ الأزمة الخانقة التي يعيشها اللبنانيون هي نتيجة الزبائنيّة والسياسات الإقتصاديّة والماليّة والمصرفيّة الخاطئة، والنهب والفساد،
معتبرةً أنّها مجتمعةً أوصلت إلى نهب جنى عمر المودعين في المصارف، والإبتعاد عن السياسات الإقتصادية المنتجة، وخصوصاً في الزراعة والصناعة والتكنولوجيا واقتصاد المعرفة.
وفي بيانٍ لها، نبّهت حركة الأمة، من الأصوات التي تستغل أوجاع الناس وتحاول أن تحمل كل المصائب والمصاعب التي يعاني منها اللبنانيون للمقاومة وسلاحها الذي حرر لبنان من غطرسة العدو الصهيونية، وحماه من الإرهاب التكفيري.