
حيّت هيئة علماء بيروت الموقف المشرّف للجمهور العربي وما ظهر في بطولة كأس العالم في قطر من رفض شديد لوجود وسائل الإعلام الصهيوني الذي يغطي هذا الحدث الرياضي،
مؤكّدةً أنّه برغم الدعاية والترويج وبرغم الأموال الهائلة التي أنفقت في هذا السبيل، ظهر الفشل الذريع في فرض التطبيع وأثبت هذا الموقف وأمام أعين العالم كله.
وفي بيانٍ لها، أشارت الهيئة إلى أنّ تلك الأنظمة لا تمثل شعوبها ولا تعكس طموحاتها وآمالها.. فيما المستقبل المشرق العابق بشذى الحرية والتحرير، ستصنعه هذه الأجيال.