
دانت هيئة "علماء بيروت" بـ"شدة الاعتداءات الوحشية على المصلين المعتكفين في المسجد الأقصى".
واعتبرت الهيئة أنَّ "ما يحصل من انتهاكات لحرمة المقدسات الإسلامية في القدس المحتلة ما كانت لتحصل لولا الصمت الدولي على ممارسات السلطات الإسرائيلية المحتلة".
ودعت "الهيئات الحقوقية والمجتمع الدولي إلى اتخاذ الموقف المناسب والرادع عن الاستمرار في الاعتداء على حرمة المقدسات"، وقالت: "عليهما أن يظهرا مصداقيتهما في ذلك".
وأشارت إلى أنَّ "الإدارة الأميركية الداعمة الاولى في العالم للإرهاب الصهيوني شريكة في كل جرائم العدو الإسرائيلي على كل المقدسات في فلسطين المحتلة".
ودعت هيئة "علماء بيروت" "الإخوة في الأرض المحتلة إلى مواصلة التحدي والجهاد في سبيل استرجاع الأرض وحفظ المقدسات".