
أكّد "التيار الوطني الحر" الإستمرار في رفع الصوت في الداخل وفي المحافل الدولية للمطالبة بحل أزمة النزوح،
محذراً من مؤامرة إغراق لبنان بملايين النازحين السوريين بما يقضي على وجوده كدولة ويتسبب بتهجير أهله أو تذويبهم في تركيبة سكانية جديدة إرضاءً لمخططات جهنمية يجري تنفيذها على حساب سوريا ولبنان ولمصلحة من يريدون ضرب الإستقرار وتفكيك الدولة، وبعد إجتماع مجلسه السياسي برئاسة النائب جبران باسيل رأى التيار الوطني أن الخيار الخاطئ في موقع الرئاسة الأولى ستكون له انعكاسات سيئة ربما أخطر من الفراغ.