كلمة حزب الله القاها عضو المكتب السياسي في حزب الله غالب ابو زينب شدد فيها على ان "الميادين" اوجعت العدو فحاول اسكات صوتها، مؤكدا ان "الميادين" حُجبت لأنها أوجعت العدو بنقلها الحقيقة، وجعلته يفقد المنطق العام المتعلق بالمسائل الصحافية.

رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المقاومة الشيخ ماهر حمود شدد على ان التضامن مع الميادين يعني التضامن مع الشعب الفلسطيني، موضحا ان التضامن مع الميادين هي تضامن مع الجرحى والاطفال الخدج ومع الابرياء الذين دفنوا تحت الانقاض ومع كل قبضة تنطلق في اي عاصمة اوروبية غربية او شرقية في وجه العدو الصهيوني.

رئيس المجلس الوطني للاعلام المرئي والمسموع عبد الهادي محفوظ أكد ان "اسرائيل" تستهدف الكلمة الحرة كما تستهدف الابرياء في فلسطين، مشددا على ان الشاهد على الحقيقة ونقلها هو "ارهابي مطلوب حذفه" وفقا لتوصيف حكومة اليمين الاسرائيلية

القيادي الفلسطيني مروان عبد العال اكد ان "الميادين" في الصفوف المتقدمة في المعركة ضد العدو، موجها التحية الى فلسطين مؤكدا ان "الميادين" كانت دائما في الصف الاول في المعركة في الدفاع عن فكرة فلسطين فكانت الصوت والضمير.

الاعلامي اليمني علي ظافر أكد ان القرار الصهيوني بحق هذه القناة لانها فعلا حاضرة بكل ميادين الحق لاسيما الميدان الفلسطيني.

الاعلامي البحراني ابراهيم المدهون أكد ان لا قدرة للعدو على اسكات صوت الحق مهما فعل، موضحا ان "الميادين" باقية لكي تقاوم وتثبت الوعي في ربوع ارضنا.

الاعلامي العراقي حيدر البرزنجي اكد ان الاعلام المقاوم كصواريخ المقاومة في الميدان

رئيس مجلس ادارة "الميادين" غسان بن  جدو  اكد ان لا شيء يسكت صوت "الميادين" رغم كل الضغوطات، مشددا على "اننا جزء من المقاومة ونعتز بها ونفخر بها وسندوس كل من يواجهها"، واضاف:" سنكون امام فرصة تاريخية بعد انتصار فلسطين انشالله،

وتوجه بن جدو للعدو بالقول :" اخرجتمونا لاننا مؤثرون قريبا ستشهدون انشاء منبر اعلامي جديد يواجهكم اكثر شراسة وحينما تصبح "الميادين" بلغتكم فسيكون النزال اشد  ". 

كما القيت العديد من الكلمات التضامنية التي شددت على الاستمرار في دعم القضية الفلسطينية والمقاومة حيث لا يمكن للعدو الصهيوني الغاشم ان يسكت كلمة الحق مهما فعلؤ