
نقلت صحيفة "البناء" عن مصادرها أن الزيارة المرتقبة لوزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه إلى بيروت تندرج في إطار الدور والحراك الدبلوماسي الفرنسي لاحتواء "التصعيد" بين حزب الله وكيان العدو "الإسرائيلي".
إلى جانب منْعِ تدحرج العمليات العسكرية المتبادلة على الحدود إلى حرب كبيرة لا يمكن حينها إيقافها.
ولفتت مصادر "البناء" إلى أن وزير الخارجية الفرنسي أجرى محادثات مع المسؤولين الصهاينة وسيتحدّث مع المسؤولين اللبنانيين ويحمل رسالة تحذيرية للطرفين من مغبة الانخراط في حرب ستكون مدمرة ولن يخرج فيها رابح بل سيخسر فيها جميع الأطراف، بحسب تعبير المصادر.