
تعهّد الرئيس الكوري الجنوبي الجديد، لي جاي-ميونغ، اليوم الأربعاء، استئناف "الحوار" مع كوريا الشمالية وتحسين العلاقات معها.
وقال جاي-ميونغ في خطاب تنصيبه، صباح اليوم، إنّه "ومهما كان الثمن، فالسلام أفضل من الحرب"، متعهدًا "ردع الاستفزازات النووية والعسكرية الكورية الشمالية وفتح قنوات اتصال مع الشمال لبناء السلام في شبه الجزيرة الكورية".
وحذّر الرئيس الجديد من أنّ "تصاعد الحمائية وإعادة هيكلة سلاسل التوريد يشكّلان تهديدًا وجوديًا لرابع أكبر اقتصاد في آسيا"، داعيًا القوات المسلحة في البلاد إلى الحفاظ على الاستعداد "تحسبًا لأيّ استفزازات قد تصدر من بيونغ يانغ".