
تتجه الأنظارُ إلى المسجد الأقصى في جمعة الغضب والنفير العام بعدما أمعنت سلطات الاحتلال في تدنيس المسجد المبارك والممارسات الاستفزازية التي لا تراعي مشاعر المسلمين ولا تقيمُ وزناً لحرمة المقدسات، إنما توغل في ساساتها العدوانية على مرأى ومسمع الأنظمة العربية والإسلامية وما تسمى بالمنظمات الحقوقية والدولية.