
أصيب شاب فلسطيني بالرصاص المطاطي الذي استخدمه جنود العدو الصهيوني عند باب العامود في مدينة القدس.
بلدية الإحتلال في القدس أمهلت محمود صالحية حتى اليوم لإخلاء منزله في حي الشيخ جراح بحجة مصادرة الأرض والمنزل للمنافع العامة وبناء مدرسة مكانهما.
وفي الداخل المحتل عام 48، أقدمت جرافات تابعة لقوات الإحتلال على هدم منزل تعود ملكيته لعائلة فلسطينية في مدينة قلنسوة.
من جهة ثانية أعلنت الهيئة القيادية لأسرى حركة الجهاد الشروع في معركة الإضراب عن الطعام والذي سيتطور إلى إضراب عن شرب الماء وتناول المدعمات والخضوع للفحوصات وذلك رفضاً لقرارات سلطات سجون العدو بحق الأسرى.
الأمين العام لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين زياد النخالة أكد أن الحركة لن تترك أبناءها في سجون الإحتلال ضحايا بين أيدي العدو، وقال: سنقف معهم ونساندهم بكل ما تملك حتى ولو استدعى ذلك أن نذهب إلى الحرب من أجلهم ولن يمنعنا عن ذلك أي اتفاق أو أي اعتبار آخر.