
فيما كانت النسبية طاغية على حديث القانون الإنتخابي المرتفع منذ فترة خرجت بعض القوى السياسية لتطويق هذا الواقع مجاهرة برفض أي صيغة تعتمد النسبية على اعتبار أنها مستهدفة، في وقت أعاد آخرون إلى الواجهة القانون المختلط المطعم بالنسبية كصيغة يمكن أن تكون مرضية.